سبب سجن زين كرزون (فيديو)

أعربت نجمة سناب شات زين كرزون عن شكرها لكل من زارها واطمأن عليها فور خروجها من سجن جويدة الذي أمضت فيه ستة ايام باحترام على حد قولها .

وقالت زين وهي شقيقة الفنانة ديانا كرزون ان معاملتها في السجن كانت حسنة، وان النزيلات تعاملن معها باحترام خاصة انهن يعرفنها من خلال سناب شات على حد قولها .

وقد استقبلتها عائلتها ومحبيها فور خروجها من السجن بالالعاب النارية والمناسف وذبح الخراف التي نشرت صورها وكتب عليها ‘ فدوى زوزو ‘ .

واعتقلت زين كرزون فور وصولها من تركيا الاسبوع الماضي مطار عمان بسبب طلبها للقضاء على خلفية دعوى اقيمت ضدها من اشخاص تتعلق بالقدح والذم .

من هي زين كرزون ويكيبيديا

زين سميح كرزون هي ابنة الموسيقار الأردني محمد سميح كرزون ، وأخت المطربة الشهيرة ديانا كرزون ، نشأت زين في أسرة فنية بحتة ، حيث كان والدها عضوًا في نقابة الفنانين في الأردن وتعد زين كرزون من أشهر الشخصيات الأردنية على مواقع التواصل الاجتماعي ، خاصة عبر حسابها على تطبيق سناب شات ، وتتميز زين بشخصيتها الجميلة والكوميدية.

اعمال زين كرزون

تعتبر زين كرزون واحدة من أكثر الفتيات الأردنيات شهرة على فيس بوك وتويتر وسناب شات ، ولها شعبية كبيرة ويحبها ويتابعها العديد من الناس ضمن العالم العربي، وفيما يلي تلخيص سيرتها الذاتية كما يأتي:

الاسم الكامل: زين محمد سميح كرزون.

الأب: الموسيقي الأردني المشهور محمد سميح كرزون.

الأخوة: لها شقيقتين فنانتين ديانا وهيا وأخ وحيد داوود.

الجنسية: الأردنية.

مكان الولادة: الأردن.

تاريخ الولادة: 24 يونيو/ حزيران 1990.

العمر: تبلغ من العمر 31 عاماً.

برجها الفلكي: أشهر الأبراج الفلكية وهو برج السرطان.

العمل: اشتهرت بنشاطها على مواقع التواصل الاجتماعي.

الديانة: الناشطة الأردنية المشهورة زين كرزون من معتنقي الديانة الإسلامية.

سبب اعتقال زين كرزون .. تفاصيل القصة كاملة

واعتقل زين كرزون في المطار بسبب تهمة القذف والتشهير ، بعد أن تم رفع شكوى ضدها من قبل أشخاص وجهت ضدهم اتهامات عبر مقاطع فيديو نشرتها على مواقع التواصل الاجتماعي ، وقيل إن هذه المقاطع سببت إهانة للمجتمع الأردني ، ومن المعروف أن زين كرزون شغوفة بالعدالة ، حيث ذكرت قضية فتاة أصيبت بخطأ طبي وتوفيت في مستشفى حكومي ، واحتُجزت في سجن الجويدة لمدة أسبوع على ذمة التحقيق بتهم التشهير والسب والسب للعديد من الأشخاص. الأشخاص الذين تبعوها على وسائل التواصل الاجتماعي ، والتي تناقلتها وسائل الإعلام المحلية.

أحدثت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي الأردنية زين كرزون جدلا واسعا، بعد أن أخطأت بمناجاتها الله خلال لقائها الأخير في بودكاست “حكمت وهبي”.

وصرحت زين كرزون أنها تعرضت للظلم كثيرا في حياتها، مشيرة إلى أن الحكمة التي تؤمن بها في الحياة هي “نام مظلوم، ولا تنام ظالم”، وقالت: “يا الله قديش ناس ظلموني، ونمت عالمخدة وبكيت، وكنت أدعي، وأقول يارب يارب إنت الإنسان الوحيد اللي رح ياخدلي حقي، والدنيا كارما”.
وقوبلت زلّة اللسان هذه بالسخرية الكبيرة بين المتابعين، الذين اعتبروا أن محاولتها لإظهار أنها مظلومة دوما، أوقعتها بالخطأ بشكل غير متوقع بعد أن استبدلت “الله” بـ “الإنسان”، ولم تعتذر عن ذلك أو تصحح الخطأ.

وفي معرض حديثها عن “الظلم”، كشفت زين كرزون في لقائها أنها عانت كثيرا بسبب ذلك منذ طفولتها، ولم تتمالك دموعها عند حديثها عن والدتها “ماما ميدو”، وقالت: “شعور الظلم أكثر اشي بكرهه بحياتي.

لأنه مرافقني من وقت الطفولة، لأنه كنت أشوف أمي قديش كانت تنظلم بحياتها، وهي عملت مني إنسان قوي لأكون سندها، وما أشوف الظلم اللي شافته بحياتها”.
وشددت زين كرزون على أن “الشجرة المثمرة ترمى بالحجارة”، وقالت: “الانتقاد ما بشوفه بالشارع، ولما أقابل الناس بشوف كل الحب والاحترام.. والتجارة الخاصة هي مصدر رزقها، والإعلانات لا تجعلك ثريا”.

ووجه مقدم البودكاست سؤالا لها حول معاقبتها من قبل الجمهور مؤخرا، مشيرا إلى الهجوم الأخير عليها قبل عام، بعد انتقادها المتضامنين مع فلسطين ووصفهم بالـ”ممثلين”، وقالت: “ما في حدا بعاقبني، وما خففت، وخففت لأني مركزة على حالي، والقادم أعظم وأقوى..

ما في حدا بقدر يكسرني وينهيني ويشيل محبة الناس من القلوب غير رب العالمين”.
وتابعت زين كرزون: “أعداء النجاح بعطوني قوة أكثر، وكل شي صار بحياتي من هجوم، من مجموعات أنا بعرفهم شخصيا، وحرفوا كلامي..

هاد الاشي أسعدني قديه أنا مأثرة عليهم شخصيا حتى عم يعملوا كل هالجهد لانتقادي، وهالشي بعطيني طاقة وقوة، وما حدا عملني أنا عملت حالي، والناس اللي عملتهم، أنا اللي عملتكم انتوا، وبعدم وجودي في حياتكم انتوا ولا شي”.

وعن انفصالها عن خطيبها السابق عبد الله كنعان، قالت زين كرزون أنها قبلت الارتباط به من أجل محبتها الكبيرة لوالده، وقالت: “أنا تركته، ولما صار عنده قصة وتوقف بالسجن، أنا نزلت على السوشيال ميديا وفسخت الخطوبة، وهاد الشي غير مقبول عندي، لأنه عندي خطوط حمراء”.