قصيدة الفرزدق في مدح زين العابدين
قصيدة الفرزادق في مدح زين العابدين ، هذه القصيدة هي واحدة من أشهر القصائد في مدح زين العابدين الإمام علي بن الحسين بن علي أبو طالب والفرزادق هو واحد من أهم شعراء بني أمية ، وكان فتحال والمثقفين العرب ، حيث جاء تحت اختصاص الشاعر جرير والمشهور إشعار المنافسة والقصيدة وشرحها.
من هو زين العابدين بن علي بن الحسين
أولا سنعرف عن مؤلف هذه القصيدة ، هو زين العابدين علي بن الحسين ، وكان مشهورا ويطلق عليه السجاد للعديد من السجود والروابط ، وعندما قتل والده ، “سيدنا الحسين بن علي بن أبي طالب-رضي الله عنه-” في معركة كربلاء ، وقتل ما يسمى عبيد الله بن زياد ، وتوفي زين العابدين زين العابدين في 95 سنة من الهجرة عن عمر يناهز 57 عاما ، ودفن بجوار المسجد.عمه العابدين حسن بن علي ، رضي الله عنهم في البقي.
شرح قصيدة الفرزادق في مدح زين العابدين
عندما كان هشام بن عبد الملك الأمير لم يستلم الخلافة بعد ، أردت أن أقبل الحجر الأسود في الحرم المكي ، لكنه لم يكن موضع تقدير بسبب شدة الحشد ، بحيث أنه بالانتظار حتى هدأت حركة المرور حتى يتمكن من تقبيل الحجر الأسود الذي نصب له أتباعه بجوار الحرم المكي منبرا له ، ولم يحب هشام أن يذكر اسمه على الرغم من أنني أعرفه ، لكنه قال ، وأخبرهم أنني لا أعرفه أن لا يكبر ويكرم أرواح أصحابه.
بعد قصيدة الفرزادق في مدح زين العابدين
عندما خلق الفرزادق شعرا في مدح زين العابدين ، غضب هشام بن عبد الملك عندما قال للفرزادق: “قل لنا لها” ، قال للفرزادق وقال: “قبعة جدا مثل جده وأبيه كأبيك وأمك حتى أقول لك مثل ذلك” ، هشام بن عبد الملك عندما علم هشام بن عبد الملك بهذا الخبر ، صدر خوفا من لسانها وشعرها.
وهكذا شرحنا وشرحنا قصيدة الإسلام في مدح زين العابدين ، والظلم لا يدوم وصاحب الحق لا يهاجم دائما ويزيد من الراحة كما حدث مع الإسلام ولم ينسحب من عقله.
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.