رواية امتلكني كبير الصعيد الفصل التاسع والعشرين
حازم سحب المسدس وخديجه نازله وراه بخوف خديجه: حازم حازم اهدأ طيب فهمني في ايه؟! حازم ماشي ومش شايف قدامه من الغـ.ـضب…..
حازم دخل اوضه ابوه بهمجيه وشاف اسماعيل بيحاول يبصم سليمان علي ورق حازم ومسك اسماعيل من قفاه بغضب و زقه بعنف ورفع عليه السلاح
حازم: ااه ياكلب يا حيو*ان وصلت معاك تحط اخوك حاجه في لاكل وانت عارف انه عنده السكر ..
اسماعيل بخوف: اهدأ هفهمك
حازم: أفهم ايه….انت تسكت خالص لحد مايجي زين وانا هتصرف معاك.
زين دخل وهو بينهج وباين عليه كان بيجري
حازم: جبت الورق؟
زين: ايوه .
حازم خد الورق من زين و رماه قدام عمه
حازم: امضي ..
اسماعيل: فهمني في أيه طيب؟
حازم بغضب وصوت جهورى: اامضي
اسماعيل مسك القلم وعمل نفسه بيمضي براحه وهو بيغمز لجيجي.
جيجي بهدوء قربت من خديجة اللي مش واخده بالها وعماله تعيط وحطت السكيـ.ـنه علي رقبتها
جيجي: نزل سلا*حك.
حازم تجاهل كلامها ومنزلش المسدس وفضل بيبص لخديجه
جيجي: بقولك نزل سلاحك وخلي ابوك يمضي علي الورق .
سليم من ورا جيجي والمسد.س علي راسها
سليم: نزلي انتي سكينتك يا حلوه ….
جيجي نزلت السكينه وخديجه لفت ليها ومسكتها من شعرها
خديجه: اااه يا بنت الكلب يا***بقا انا تبصي لجوزي دا انا هفقأع عنيكي دول .
جيجي بوجع: اه اه ابعدي عني يا متخلفه
**خديجه شدت لها شعرها وعورت لها وشها…. كل ماتفتكر نظراتها لحازم…. *في اللحظه دي كانت نزلت مريم بخضه ولما شافت خديجه وف الموقف دا فهمت كل حاجه ولما شافة خديجه بتضرب جيجي افتكر نظراتها لزين ونزلت هي كمان مسكت فيها*
حازم: يلا امضي
اسماعيل مسك القلم ومضي بخوف
حازم ميل بهدوء ومسك عمه
:لو شفتك في الصعيد تاني هكسرك رجلك فاهم ويلا لم الزباله بتاعتك وتطلع مكان ما جيت فاهم ؟!
اسماعيل بخوف: فاهم فاهم
حازم: سباعي خده وارميه برا هو والزباله بتاعته
حازم: خديجه كفايه
خديجه ومريم بعدو عنها بضيق سباعي اخد اسماعيل وجيجي ورماهم برا
_سليمان كان بدا يفوق
سليمان بتعب: في ايه؟
*حازم قرب وباس ايده
: مفيش حاجه يابوي نام انت .
سليمان: حاسس راسي تقيله قوي
حازم بهدوء: الضغط عالي عليك وانا لسه عطيك ابره ليك علشان كدا
حازم عدل الوساده… نام يابوي نام …..كلهم طلعو وقفلو الباب وراهم
سليم: ممكن حد يشرحلي علشان مش فاهم حاجه
حازم: هحيلك… خديجه اعملينا شاي
……….
حازم: وبس ياسيدي انا كنت شاكك فيها لما زين قلي انها عايزاني انا تحديداً ولما قالي كدا اتخانقت معاه وبعدين طلبت منه يجيب كل المعلومات عن البت دي وطلعت واحده نصابه جايباه من كباريه مش مراته حتي والحمدلله كان في واحد هكر صاحب زين قدر يهكر تلفونها وسمع الرسايل بينه وبين واحد تاني انهم نوين يمضو ابوي ويهربو.. زين عرف كدا واتصل بيا احلق ابوي لانه كان لسه بعيد عن البلد محستش بنفسي غير وانا ماسك المسدس ونزل ليه.
سليم: هااا وصل معاه الطمع انه كان ممكن يموت اخوه
زين: يلا اهو غار
حازم: يلا كل واحد يطلع علي اوضته
…….
زين: يابت الناس اهدي
مريم: لا اوعاا وبعدين انت مشفتش كنت بتبصلها ازي
زين: ابص لمين دي مرات عمي
زين بنفاذ صبر وهو بيشد مريم عليه: اتهدي يابت و تعالي حازم مراته حامل واحنا لسه
مريم بكسوف وهي بتحاول تفلت منه: زين ابعد
زين: اقسم بالله ما هبعد غير وانتي حامل
…….
سليم دخل لقي بيلا نايمه بعمق وشعرها البني مغطي وشها… قرب منها وزاح شعرها
بيلا بنوم: سليم
سليم: نوم الهنا
بيلا سند علي السرير وهي بتعض علي شفايفها بحرج
: معلش والله نمت ومحستش باي حاجه انت صاحي من زمان
سليم قرب منها يزيح شعرها اللي حولين وشها لانها منزلاه
سليم: بيلا قربي .
بيلا بصتله باستغراب وبعدين قربت منه شويه سليم زي ما هو بيبصلها بهدوء
: شعرك حلو بلاش تربطيه تاتي واحنا سواا
بيلا: حاضر
………
حازم دخل لقي خديجة قاعده علي السرير وماسكه بطنها
حازم بلهفه: انتي كويسه
خديجه بوجع: بطني مش قادره… يتبع
احتمال اافصل الي قبل لاخير بكره ان شاءلله 💙
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.